عجيب وغريب ومريب أمر هذه الساقطة المنحلة الشهيرة بالرخيصة التى تنتمى إلى محافظة الشرقية، هنالك في الشرقية، امرأة جهرت بالمعصية وتحدت حدود الله وقذفت الأحياء والأموات وتجاوزت كل الخطوط الحمراء ، ولم يسلم من لسانها القاصي والداني، لا الصغير ولا الكبير، لا الرجل ولا المرآة ، لا الطفل ولا الكهل ، هناك في الشرقية، امرأة سليطة اللسان، وضيعة الأخلاق، منحطة السلوك، قاذفة للمحصنات، جاهرة بالسوء، نابشه في شرف الموتى، ناهشة في سمعتهم داخل القبور، منافقة حتى الثمالة، وممثلة حتى النخاع، ما حكاية هذه الرخيصة التى تقطن في أبو حماد محافظة الشرقية، ومن هي ، وكيف وصلت لهذا الحال، هذا ما سوف نتعرف عليه في السطور القادمة، تلك السطور التي سوف تظل موثقة في هذا المقال، الذى نتشرف بنشره على موقعنا الإخباري مهمة خاصة والمؤرشف على محرك البحث العملاق جوجل .
رخيصة أبو حماد أرخص ست في مصر
إنها ميم عين، ابنه الشرقية للأسف وبالتحديد مركز أبو حماد ، صاحبة العين الفجة، واللسان الزفر، إنها ساقطة الساقطات، منحلة المنحلات، بائعة الشرف، الباحثة عن المتعة الحرام، رفيقة درب الهوى، فتاة الليل، صاحبة قمصان النوم المنتشرة على الإنترنت، بطلة الإغراء، المناضلة من فوق الأسرة والمراتب، المكافحة على وسادات الهوى والرذائل، في الشرقية وخارجها.
إنها المكشوفة، المفضوحة، الملعوب في أساسها، المفروك في عفتها، عديمة الشرف، بائعة الهوى، رفيقة الرجال، أكذوبة الزمان، الشرقية منها براء، نعم الشرقيه منها براء ، فهي لا تمثل إلا نفسها ولا تمثل الشرقية على الإطلاق، لا كبير لها ولا مرجع ولا مصدر ولا أساس ولا رقيب ولا حسيب ولا أحد سوى نفسها الأمارة بالسوء.
للأسف أن هذه الرخيصة الساقطة العاهرة كانت في يومآ ما من ضمن الموظفات المدنيات العاملات في جهة رسمية من جهات الدولة الموقرة فى محافظة الشرقية، وهى وزارة العدل المصرية ، تلك الوزارة التي سارعت بلفظها على الفور بعد إحالتها إلى محاكمة عاجلة، بعد تلك الفضائح التي تسببت فيها هذه الرخيصة والمنتشرة بكثافة على محركات البحث، والتي اساءت فيها ليست للشرقية لوحدها أو محافظة الشرقية بشكل خاص، ولكن لمصر كلها ولكل سيدة مصرية وعربية.
ليتها كانت شاب أو رجل أو حتى كهل أو مسن أو طفل أو حدث أيا كان، لكنها أنثى للأسف، والأنثى شرف وعفة، طهارة وحياء واستحياء، خجل ورفعة واعتزاز، لكن هذه الساقطة المنحلة القاطنة في الشرقية، لا شرف لها ولا عفة، لا تعرف للحياء موقعا من الإعراب، لا خجل فيها ولا رفعة، ولا كرامة ولا اعتزاز ولا عزة، لا أعرف أين تربت هذه البهيمة وفي أي زريبة من زرائب الريف المصري الأصيل نشأت وترعرعت حتى تكون بهذا السوء وهذه الأخلاقيات، التي يصعب بل محال أن تجدها في امرأة من سيدات الشرقية الحرائر.
إن شاهدتها لأول وهلة تشعر وكأنك تقف أمام بهيمة من بهائم الأنعام، تشعر وكأنك أمام بقرة حلوب، بل إننا نظلم البهائم والبقر لمجرد المقارنة بينهم وبين تلك الخلقة العكرة، رائحتها العفنة غلبت روائح بالوعات الصرف الصحي والرشا حات ، تتباهى بقمصان نومها الخليعة، بل أنها تؤكد أنها لا تخجل إن ظهرت متجردة من أي ثياب على وسائل التواصل الاجتماعي، زوجها أشيف هرب من الشرقية إلى المملكة العربية السعودية بسببها، واعترف من هناك بأنها تتبول على نفسها يوميا، مما جعل رائحة المرتبة رائحة عكرة ، يفر منها كل من يجلس أو يرقد او يحاول النعاس عليها، سواء من الزوج أو الأطفال، وللحديث بقية عن عاهرة ورخيصة الشرقية دائرة مركز شرطة أبو حماد.